أسطورة " روما " الدايير فى ضيافتنا !
2019/04/06
يصل خلال الفترة من اليوم السبت 6 إبريل وحتى صباح الثلاثاء 9 إبريل ضيفاً كريماً عزيزاً على نادى حرس الحدود .
اللاعب العالمى البرازيلى الدايير سانتوس نجم خط دفاع المنتخب البرازيلى الحاصل على كأس العالم (1994) بأمريكا .. وهو شارك ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب البرازيلى فى هذه البطولة . ، جوار بطولتى (1990) بإيطاليا .. و (1998) بفرنسا .
والدايير قلب دغاع المنتخب البرازيلى وأحد علامات الكرة البرازيلية لعب للعديد من الأندية سواء فى البرازيل وأحد علامات الكرة البرازيلية . لعب للعديد من الأندية سواء فى البرازيل حين بدأ فى ناشئ فلامينجو حتى صدق للفريق الأول والذى ظل يلعب له حتى موسم 1989 فى مركز قلب الدفاع الذى لم يغيره طوال مشواره . وخلال تلك المرحلة لعب (185) مباراة أحرز خلالها " 11 هدف" .
حط الدايير الرحال لموسم واحد فى بنفيكا موسم (90/89) ولعب (22) لقاء أحرز خلاله 5 أهداف .
- الإنطلاقة جاءت فى موسم (1990) حيث إنتقل الدايير إلى روما الإيطالى الذى بنى فيه ومعه بُعده الكروى وظل يؤدى طوال (13) عاماً
بدون كلل وأصبح "حجر زاوية" فى الفريق وأسطورته صعبة التكرار ومن حيث أنه أكثر اللاعبين المحترفين الذى إرتدى قميص العاصمة ....
روما بكل ما فيه من جد وتعب .. وأحرز بطولات الداييير وصل للرقم الصعب فى أول المباريات بقميص روما (415) لقاء فى نفس المركز ... التمركز وبنفس الجودة والإتقان .. وأحرز كل البطولات وإعتلى كل منصات التتويج فى صفوف روما .. مرتدياً قميص العظماء رقم (6) كقائد ومحورى فى الفريق حتى إعتزاله وتقديمه "توتى" خليفه له فى الملاعب .. وليظل رقم الأسطورة الدايير معلقاً حباً و إعتزازاً للاعب النموذجى ... ""الأسطورة""
والذى إتجه للتدريب فى مراحل الناشئين وإكتشاف المواهب.
- المهنة الصعبة .. الشاقة التى يأخذها الدايير بكل أمانة ويطوف العالم من أجل إكتشاف فريق من المواهب "المدفونة" لترى النور بعين الخبير
الكشاف و دار قارات العالم و بلدانه وفى أول رحلاته بالقارة السمراء .
- كانت الوجهة """ نادى حرس الحدود""" الذى يولى قطاع الناشئين والشباب والبراعم أهمية خاصة وغير مسبوقة . بعد أن تحول المكس
إلى خلية نحل ولد النادى أكاديميتان للبراعم . أربع فرق تتنافس فى الدورى الممتاز . وناشئ النادى تمتلئ بهم منتخبات الإسكندرية ..
والمنتخبات المصرية المنافسة على أشُدها فى 11 مرحلة عُمرية مختلفة أؤكد أنها الأكثر غزارة ومرحلة أكثر إضاءة فى تاريخ النادى وقطعاً تمتلئ بالمواهب الشابة التى ستحصل يوماً على فرصة وستجد فيها كثير من المواهب التى تنطلق للعالمية ... إنتظروا..!!